قالت لي امرأة: "دأبت ابنتي على التأخر مرارًا وتكرارًا ... إنها فتاة رائعة، ولكنها اعتادت أن تتأخر على العشاء بالمنزل،
والحضور متأخرة في أي مناسبة أو تجمع عائلي وما إلى ذلك، أعلم أنه ليس بالأمر
الخطير، ولكن كل ما أريده أن تقول، ولو لمرة واحدة، إنها آسفة".