10دقائق و38ثانية في هذا العالم الغريب

شحن مجاني
بقلم(الكاتب)أليف شافاك نسعى للشحن خلال 3 الى 5 ايام عمل
USD‎ 21.45
متوفر بالمخزون
دار الآداب
شحن مجاني حول العالم
100% ضمان استرجاع النقود
نسخ أصلية
"ماذا لو ظلّ العقلُ البشريّ يعمل بضع دقائق إضافيّةٍ ثمينة بُعيْدَ لحظة الوفاة- -عشرَ دقائق، وثماني وثلاثين ثانية، على وجه التحديد؟ كلّ اللحظات التي أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ معها ذكرى حسّيّةً مختلفة:نكهةَ يخنة لحم ماعز متبَّل، كان والدُها قد ذبحه احتفالًا بمولد صبيّ طال انتظارُه؛ ومشهدَ قُدُورِ من الليمون والسُّكّر المغليّ، ورائحةَ قهوة مهيّلة تشارَكَتها ليلى مع طالبٍ وسيمٍ حيث كانت تعمل.وكانت كلُّ ذكرى تعيد إلى ذهنها الأصدقاءَ الذين عرفتْهم في كلّ لحظة مفصليّة من حياتها-أولئك الأصدقاء الذين يبذلون الآن ما أوتوا من قوّة لكي يعثروا عليها. ""بكلّ حماس وشغف، تهتمُّ شافاك بتفكيك الحواجز- -أكانت عرقيّةً، أمْ قوميّة، أمْ جنسانيّة، أمْ جغرافيّة، أمْ روحيّة"".صحيفة صنداي تايمز البريطانيّة.تدور الرواية حول “ليلى” التي تبلغ من العمر40عاماً، والتي قُتلت بوحشية وألقيت جثتها في صندوق خشبي في الضواحي المظلمة للمدينة، لكن في غضون10دقائق و38ثانية بعد توقف قلبها عن الخفقان يستمر ذهنها فى العمل!هذه الرواية ليست فقط رحلة مثيرة فى الحياة المعقدة للفتاة، لكنها تدور حول صديقاتها العزيزات، وهن خمس منبوذات يُعتبرن مثل النفايات فى بلد غير ليبرالى بشكل متزايد.اقتباسات: “ليلُ المقبرة لا يشبه ليلَ المدينة.ففي المقبرة، ليس الظلامُ غيابَ النور بقدْرِ ما يعني حضورًا طاغيًا في حدِّ ذاته:هو كائنٌ حيّ يتنفَّس، يلحق بهم مثلَ حيوانٍ فضوليٍّ، أكان يريد تحذيرَهم من الخطر الكامن أمامهم، أمْ ليدفعهم دفعةً عنيفةً إليه حين تحين اللَّحظةُ المناسبةُ ـ وهذا ما لا يستطيعون معرفتَه.” “في بعض الأحيان، يكون المكان الذي تشعرين أنَّه الأكثر أمانًا هو أقلّ الأمكنة التي تنتمين إليها” “ كُن لنفسك كل شئ”
ردمك
9789953896892
الناشر
دار الآداب
تاريخ النشر
2020
بلد النشر
لبنان
اللغة
عربي
النوع
غلاف ورقي
عدد الصفحات
480
الجمهور
عام
نسعى للشحن خلال
3 الى 5 ايام عمل

لم يتم العثور على أي تقييمات

من اشترى هذا العنوان اشترى أيضًا

عناوين ذات صلة