-هذه الرواية هى قصة حب كبيرة إستثنائية فى الفراق، فيها من البهجة الكثير، لكنها مثل ” الأداجيو ” الحزين، لحن الوداع .. الأداجيو وهى المقطوعة الموسيقية، ينتقل بها الكاتب الكبير من عوالمه الأثيرة، المدن، والصحراء ..إلى الروح الإنسانية فى لحظات لا تتكرر.