أريد أن أحك تلك الفكرة
مدرس تاريخ الأدب وهو على فراش الموت,لم يكن وحيداً كل أصدقائه كانوا معه,رغم أنه قد مضى على موتهم ألف عام الدراجة الوحيدة التي تقف عند الباب الخلفي,أوجعتها الريح,فهي للآن ما زالت تنزف دم ذلك الطفل الذي أسقطته عن ظهرها لأنه ظنها فرس …