بدت على وجه ناصر علامات السعادة والرضا حين أخذت يداه تفتحان الصندوق المغلف أمامه. أخيرًا! وبعد طول انتظار وافقت أمه على أن تشتري له حذاء تزحلق، أمسكه بيديه الصغيرتين، وحين رأى لونه الأحمر ارتسمت على شفتيه ابتسامة النصر، إنه مستعد الآن لينطلق حيث يشاء. هكذا تبدأ القصة، لكن ما ذالي سيحدث لاحقاً؟ وكيف ستنتهي؟ اقرؤوا هذه القصة المدهشة لتتعرفوا على مغامرة ناصر مع حذائه الأحمر الغريب.