كانَتْ «تالَة» تَتَمَشّى في الحَديقَة، فَعَثَرَتْ عَلى قِطَّةٍ صَغيرَةٍ، جَميلَةٍ وبَريئَةٍ... كَمْ «تالَة» مَحظوظَةٌ، صَحيح؟!
المُشْكِلَةُ أنَّ «هاني» أيضًا كانَ يَتَمَشّى في الحَديقَةِ نَفْسِها، وعَثَرَ في اللَّحْظَةِ ذاتِها عَلى تِلْكَ القِطَّة...
فَمَنْ مِنْهُما سَيَأْخُذُ تِلْكَ القِطَّةَ الجَميلَة؟