«ابنة الجحيم»هي واحدة من روايات قليلة تنفتح على نغمة الموت لدرجة يصدق فيها ما قاله قديما أفلاطون: «إن الحكيم يعيش حياته متنبها للموت على الدوام».وما من شك في أن موقفا من الموت-شئنا أم أبينا-تدلل عليه الرواية يقودنا إلى معرفة علاقة الروائي نفسه بالعالم