قصة عن الصداقة والحب والوفاء والاختلاف. تستخدم الكاتبة فيها عناصر القصة الشعبية الفلسطينية، وتتناول القرية الفلسطينية بطريقة خيالية. رسومات القصة للفنان التونسي الكبير رؤوف الكراي، الذي أضاف بلمساته بعداً حميمياً آخر للقصة من خلال خطوطه العربية والزخرفات الفنية.