قد استهل المؤلف إصداره بالفصل الأول الذي جعل عنوانه:خصائص الجريمة في الإنترنت، أما الثاني فجاء عن:الأخطار المحتملة في الإنترنت، بينما خصص الفصل الثالث لأنواع الجرائم في الإنترنت، أما الفصل الرابع فقد بحث فيه د.الفنتوخ دوافع الجريمة، ليعقبه بخامس الفصول