في هذا الجزء الأخير من ثلاثيَّة دروب الحرِّيَّة يقول سارتر عن أبطاله:إنّهم أحياء لكنّ الموت لمسهُم.ثمَّة شيء انتهى؛ وأَسقطت الهزيمةُ عن الحائط رفوفَ القيَم.وفيما يحتفل دانيال، في باريس، بانتصار تأنيب الضمير، كان ماتيو، في قرية في منطقة اللورين، يقوم بج