بالرغم من ظهور عدد من الجمعيات المهتمة بريادة الأعمال في المملكة العربية السعودية غير أنها لا يزال مفهومها في طور(اليرقة)، أي أنها
لم تدرج مثلاً في المناهج التعليمية في المراحل التعليمية المتوسطة والثانوية
وكذلك الجامعية، حيث أن التعليم والتدريب يعتبران من العوامل المهمة في توسيع
مفهوم ريادة الأعمال، وإلقاء الضوء على أهميته في تنمية المجتمع وتطور الاقتصاد
المجتمعي.