يروي الكاتب، بلغة شعريّة، حكاية ملك وزوجته، يعثران على طفل عند باب القصر فيقرّران تبنّيه. ولكي يجعل الملك من طفله أميراً فارساً جديراً بحمل اسمه، يقرّر أن تتولى حيوانات الغابة تربيته ليكتسب منها القوّة والدّهاء والرّشاقة والعناد. وحين يكبر الأمير ويقرّر الزّواج، يكون لمظهره القاسي أثر حاسم في مصير حكاية حبّه المأساويّة