في اللؤلؤة يسكن طغيان المدينة، متخذاً من بيوت الحجر والجص مرتعاً طيباً لعيشه. وفي الساحل تعيش مخلوقات بشرية هامشية في أكواخ من
الخشب، وهذه المخلوقات تعيش على الصيد وتقدم لأسيادها في المدينة ما تستخرجه من
البحر، مقابل قوت يومها، لم يجرؤ أحد في يوم ما أن يقارن نفسه بأهل المدينة