"الناس في سمخ لا يدرون ماذا يفعلون، إنهم في حالة انتظار أيضاً...ينتظرون قدوم المجهول، لم يعد ما يملأ فضاء البلدة بعد أن توقف صغير القطار القادم من حيفا والذاهب إلى درعا سوى القلق.لم يعد ثمة ما يوحي بالطمأنينة".من هذه البحيرة القابعة وراء الريح تنفذ هذه