هل فعلاً هو وصل إلى الحرية؟أم تحرر من فكر كان يتصارع مع رغباته الشخصية؟ فهو لا يتكلم إلا عن مهاجمته للأفكار التي آذته وآذت الناس كما يقول، ولكن أين الأفكار التي تخدم الناس والعالم؟ وهل مشكلته كمشكلة الكثيرين؟ أهي (وهم الحقيقة) وضرورة الاستيقاظ من الزيف الذي أدخله إلى نفسه عامل الخوف والرقيب الداخلي الذي يسكن داخلهُ؟