الكتاب والذي يضم 196 صفحة بدأ بإهداء وجهته الكريع لوطنها قالت فيه:" إلى من فتحتُ عيني
على عشقه وكبرت وكبر حبي له حتى أصبحت أنا هو وهو أنا... سعادتي ارتبطت به..
همومه هي همومي.. نذرت نفسي له شعورًا وعملًا؛ فأنا خادمته المطيعة التي لا تكل
ولا تمل في خدمته