كانت خيوط الأدلة تتقاطع لدى ألما، خيوط من جميع الجهات، تدفعها نحو خاتمتها النهائية الضخمة:حالاً، حالاً وبسرعة شديدة، سيحين وقتها.كانت تعرف أن هذا صحيح.ربما ليس الليلة، لكن في وقت ما في الحال.لم تكن خائفة من الموت، نظرياً.لم تكن تملك سوى الاحترام والت