ثمة غرابة في عقلي
كان ثمة غرابة في عقلي، وشعور لا يعود إلى ذلك الزمان، ولا إلى ذلك المكان ، الرواية التي استغرقت كتابتها قرابة الست سنوات، وتغطي مساحة زمنية تصل إلى43عامًا، حيث تبدأ أحداثها من عام1969وتنتهي بعام2012، يعود فيها باموق إلى مدينة الذكريات(إسطنبول كما وصف