وكأن شيئاً لم يكن، ولا حتى قراري الأخير في الانفصال عنها صمد لحظة رأيتها من جديد.استقبلتني بوجومي مبتسمة، وما كدت أخطو داخل شقتها حتى التصقت بي.كان يكفيها ذلك لتجعلني أكسر جرة الزمن والمنطق لأتماهى فيها.تقمصقتها وتقمصتني.وأنا على تخوم الاشتهاء نظرت نح