تدور هذه الرواية في قيظ ثلاثة من أصياف القاهرة، تحكي فيها الكاتبة ياسمين الرشيدي، فتغري بما وراء الحكايات، وتعرض للسياسة فلا يعنيها إلا أثرها على البشر، وتنتبه إلى التفاصيل الصغيرة، لكنها أكثر انشغالًا بالبانوراما التي تتكون منها، ناظرة طوال الوقت عبر عين