تدور أحداث هذه الحكاية للروائي البرازيلي الكبير، في مدينة باهيا التي ولد فيها، وكتب عنها وفيها الكثير، "إن باهيا جميع القديسين هي باب العالم كما هو معروف. في امتدادها تقع مجتمعة موانئ ومراسي البرازيل الرحبة كلها، ويبقى هناك مكان لأساطير العالم كلها"، هي ع