لم يكد نجيب يفرح بنقل ولده العسكري جوزيف إلى القرية الشمالية الحدودية المجاورة لقريته، حتى بدأت متاعبه.فسلوك ابنه الطيب البريء أخذ في الانحراف.... r>سيطر جوزف بدايةً على خوفه فرافق زميليه في المخفر إلى الماخور، ثم استجاب لتشجيعهما فراح يشاهد المواقع ال