من موقعه كموظف علاقات عامة، وناطق رسمي باسم دائرة خدمية كان عليه أن يتقن أمرين كي لا يغضب منه أحداً (الجمهور والمسؤولون) الأمر الذي جعله خبيراً للعلاقات العامة والعلاقات العاطفية خصوصاً. وفي (حكايا المسيار) قرر "عبد الله عادل الشويخ" أن ينقل ما رأى وما عا