توقُ الأَسَدُ إِلى الشَّجَاعَةِ لِيَكُونَ كَالأُسودِ الأُخْرى. لكِنَّ خَجَلَهُ يُعِيقُهُ. هَلْ يُمْكِنُ لِجارٍ جَدِيدٍ أَنْ يُساعِدَ الأَسَدَ فِي فَهُمِ حَيَائِهِ،وإيجاد طُرُق لاحتضانِهِ ؟!إِذا أَظْهَرَ طِفْلُكَ الخَجَلَ أَحْيَانًا، فَسَتُساعِدُكَ هَذِهِ الحِكَايَةُ الإِيجَابِيَّةُ