"وارتفع الصوت شيئا فشيئا من بين نقيق الضفادع وصوت السيكادا وطنين النحل على أزهار السحلب وردد:لا تنسوا سرير جدكم يا أحفادي وضع زين وراني وشعاعة أيديهم على أفواههم ليكتموا دهشتهم، وضرب كل واحد على جبينه بكفه الصغيرة:كيف نسينا سرير جدنا حامد؟"عالم فسيح من الألوان والمتعة بانتظاركم.