كُلُّ واحِدَةٍ مِنْهُنَّ لَها لُعْبَتُها المُفَضَّلَةُ، وَبِرِفْقَتِهِنَّ، تكونُ تاليا جَميلَةً، تَعْتَني بِالحَيَواناتِ، تَصْنَعُ الحَلوى، أَوْ تَذْهَبُ فِي مُعَامَرَةٍ ... مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كُلِّهِ، فَهَي لا تَنْسى واحِدَةً مِنَ اللُّواتي يَشْغَلْنَ مَكانًا