"أَتَعَلَّمُ ديني" يُقَدِّمُ لِلْأَطْفالِ - وَبِطريقَةٍ بَسيطَةٍ – الْمَشاعِرَ الّتي تُشَكِّلُ أَساسَ السُّلوكِياتِ الْفاضِلَة، بِالْإضافَةِ إِلى نَقْلِهِ عاداتِ وَمُمارَساتِنا الدّينِيَّةَ مِنْ خِلالِ أَنشِطّةٍ سَهْلَةٍ. كَما يَحْتَوي عَلى مادَّةٍ تَجْعَلُ الْأَطْفالَ في مَرْحَلةِ ما قَبْلَ الْمَدْرَسَةِ يُتابِعونَهُ بِحُبٍّ. وَتذْكَرُ الْأَماكِنُ الدّينِيَّةُ في الْكتابِ مُرْفَقَةً بِالصُّوَر. وَهُوَ يَتَضَمَّنُ – إلى جانِبِ الْمَواضيعِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْعِبادَةِ مِثْلِ الصَّلاةِ وَالْوُضوءِ – أَنشِطَةً تُحَفِّزُ الْأَطْفالَ عَلى التَّخَيُّلِ وَالتَّفْكيرِ وَالتَّأَمُّل.