"الْمُشارَكَةُ الأُسَرِيَّةُ" في هذا الكتاب أَنْشِطَةُ لِلْأَطْفالِ تُمَكِّنُهُمْ مِنْ أَنْ يَتَعَرَّفوا بَصَرِيّاً عَلَى الْأَرْقامِ الْعَرَبِيَّةِ الَّتي يَجِدونَها لَدى تَعْليمِهمُ الْقُرْآنَ وَجْزاءَهُ وَالْأَدْعِيَةَ وَالسُّوَرَ بِطَريقَةٍ يَأْلَفونَها مُنْذُ بَرْنامَجِ ما قَبْلَ الْمَدْرَسَةِ وَالتَّعْليمِ، وهناكَ أيضاً أَنْشِطَةُ التَّكْرارِ وَالتَّقْوِيَةِ الْمُتَعَلِّقَةُ بِمَكانِ الْحُروفِ في أَوَّلِ الْكَلِمَةِ وَوَسَطِها وآخِرِها. بِالْإِضافَةِ إلى ذَلِكَ، خُصِّصَ مَكانٌ لِأَنْشِطَةِ قِراءَةِ أَسْماءِ اللَّهِ الْحسُنى وَحِفْظِها؛ والَّتي تَرْتَبِطُ بِدَوْرِها بِأَنْشِطَةِ قِراءَةِ الْحُروفِ وَالْكَلِماتِ.