مسيرة مبجلة ، مجللة ، ومكللة بفلسفة الحياة ، ولأن جهوده تفضي إلى عالم يستحق أن تكون مرآته الفكرية صافية ونقية .
بذل سموه جهداً حثيثاً لأن يصبح الإنسان الإماراتي وجهتنا الحضارية التي ينقل
من خلالها جواهر الفكر ويعبر عن لغة وطنية فذة وفريدة ، عتيدة ومجيدة، ساعياً
سموه لأن يكون الإنسان الإماراتي دائماً في العالمين شعلة ضياء تنير درب الىخرين
إلى حيث تكمن سعادة العالمين ونهوضه وتطوره.