رواية "سيادة الرئيس" تعكس طبيعة الظرف السياسي الذي تعيش فيه الأمة العربية من تحديات مختلفة، أقلها خيبة الحاضر
وإنتكاساته المريرة، وهو ما أراد قوله "عبد الله المعلم" الروائي
القدير الذي حاول إستنهاض الهمم بقدر ما أراد أن يُسجل (روائياً) موقف إدانة
وتعرية لما يحدث ويجري لهذه الأمة في حاضرها