لفت السرد الأنثوي العربي الانتباه إليه بشدة لما يمتلكه من مقومات حداثية استطاعت أن تثبت جدارة الحضور النسوي في المشهد الثقافي العربي فلم يبق هذا السرد في إطار الجسد الناعم ونداءاته المحمومة للاكتمال بالآخر ولا في إطار الغرف المغلقة ونصف المضاءة وإنما أعلن