, علمت أن الإنجاز ليس غايةً تدرك ؛ إنما إسلوب حياة . وان روعة الحياة فعلاً لا يذوقها إلا من عاش فيها عَلَماً وخيراً ومكانة ؛ لذا قررت أن
أُنشا رحلةً من الخيال واشبه بروايةٍ فذّه , فيها الكثير من الأُنس والفائدة
والإنجاز , لتبدأ معنا من الصفر وتنتهي بنا إلى المليون ! ولأن التميّز مرغوب ,
وكسر الروتين مطلوب , أتيت في خطوةٍ جديدة بالكثير من جياد الطموح , لتعدو
بروذاد رحلتنا إلى غحدى عشرة محطةً مجهزّه بأحدث متطلبات تحقيق الغايات ؛ من أن
تسهّل علينا طريق رحلتنا , والفوز بنجاحاتنا ونجوميتنا آخر المطاف .,