وتسرد الرواية قصة إسماعيل الدمشقي الذي كان لا يزال طالباً، يدرس علم النباتات، ويملك دُكّاناً في سوق القيمريّة، وفاقت شهرته كل مكان، عندما ورث الشاب جَنْي العسل مِن والده، ولكنه قرر الرحيل بعد أن هجَمَ على بلدته مرضٌ غريب. هَياجٌ جلدي يترك بصماتٍ غائرة، لَم يتحمل الأهالي ألمه، ولم يفلح طبيب البلدة في إيجاد الدّواء له.