عصابة الأشرار على وشك قضاء يوم سيئ أثار السيد ثعلب ورفاقه الأشرار غضب الفار، الذي كانت له هوية سرية لا يعرفها أحد، فقد كان عالما شريزا مجنونا. ومن ثم قرر هذا الفار الصغير البغيض أن يثأر لنفسه. ترى هل سينجون؟ هل سيصبحون أبطالا حقيقيين؟ أم سيتوقفون عن أكل بعضهم البعض؟!