تنبع أهمية رواية "غادة الأساطير الحالمة"، التي يجب أن يستفاد منها كثيراً الآن، من كونها محاولة متميزة وبحث جديد يخرج عما هو مألوف في الرواية العربية ليشق لها طريقاً مستقبلياً آخر، وذلك يقودنا إلى سؤال مهم: ما هو الطابع العام للرواية السائدة الآن، وبصفة خا