يمثل الكتاب جملة في الأعمال الأدبية العربية والعالمية ليضع المؤلف نصوصها تحت مبضع الناقد العارف بأن ما من أحد فوق النقد لذا تراه يصول شرقاً وغرباً وعربياً وأجنبياً مشرحاً نصوصه دون خشية من سطوة الأسماء الكبيرة، فهو ينتقد نجيب محفوظ، وأدونيس بأسلوب يلغي ال