ما هو سؤالك يا سيد آدلي؟" كان صوته هادئاً كما كان دائماً، ولكن لمحت شيئاً مخيفاً في عينيه فجأة.. كلا، إذا كنت أريد أن أكون صادقاً، لم يكن مصدر الخوف في عينيه وحسب، بل وشعرت بأنه انتشر في الجو الذي يحيط بي. لم يعد الصوت المنظم القادم من الردهة التي في يسار