ترصد الرواية أبرز تحولات الطبقات الاجتماعية في أواخر العهد العثماني وبداية الجمهوري، وتسلط الضوء على الهوية التركية وتغيراتها بين عهدي أتاتورك وأردوغان، بالإضافة إلى العديد من الحوادث التي شهدتها القسطنطينية منذ العصر البيزنطي حتى اليوم. حفل افتتاح فندق القسطنطينية هو، في الواقع، تاريخ هذه المدينة الضخمة منذ آلاف السنين ترويه الشخصيات المشاركة بالحفل.