الجلوس بصمت من حين إلى آخر، دون التحرك أو عمل أي شيء، قد يكون أذكى خيار تتخذه في العالم الذي نعيش فيه!
يمنحك هذا الهدوء مساحة لاستيعاب التجارب، ويوفّر مسافة جيدة بينك وبين
الأشياء المدرجة في قائمة مهماتك، ما يجعلك أكثر حضوراً في عالم يبدو أننا صرنا
غائبين فيه أكثر من أي وقت مضى.