وضعها جند القصر في شاحنة كبيرة وانطلقوا. كان الأحمدي كلما رأى في العيون تألقاً ببهاء السجادة أحس أن سره راح يعطي مفعوله حتى إنه استبشر حين رأى الشاحنة التي تحمل الدبابات والصواريخ عادة تحمل الآن السجادة وسرها المكنون، وخامره اعتقاد أن السر سيتفاعل مع الحد