شكلت علاقة الأدب بالفلسفة وتأريخ الأفكار والاشتغالات المعرفية الأخرى – إلى جانب عالم الرواية والترجمة والسيرة – هاجساً لم تخفت جذوته المتقدة في عقلي منذ أن بدأت تعاطي الكتابة الإبداعية بكافة أشكالها المعروفة، وكان السياق الذي حرصت عليه دوماً هو ترجمة مقال