تنتمي هذه الرواية إلى مرحلة ما بعد الحداثة، فهي من النوع الذي لا بداية له ولا نهاية، وهي تركز على وصف الحالة والصورة الأدبية، فهي مجموعة حالات يعيشها شاب وفتاة، حيث يقصد الشاب الغابة برفقة الفتاة لإشباع هوايته في جمع بعض أنواع أوراق الأشجار الغريبة، فتتحو