بينما يتنفّس البعض الحياةَ دون مذاق، هناك من يكتوي بجحيم الحب، فيرهن العمر لشقاء طويل، ويهمّش الأحداث المهمّة في محيطه، ويحتفل بالذاكرة القصيّة والمرّة، هكذا طيلة سنوات يقطعها بالإنكسار والخذلان، وأمله أن يُطفئ شيئاً من سعير الفقد.إن رواية لوعة الغاوية