تم تغير الأسماء والزمن احترامًا لأصحاب القصة الحقيقين، داعين لهم بأن تكون نهايتهم مختلفة للأفضل . تلك الرواية ناقوس خطر يُدق لكي نتوخى الحذر في كل اختيارتنا، فزماننا الحالي أصبح من الصعب فيه التفرقة بين وجهين العملة الواحدة . وأن لنا كامل القدرة والفرصة للاختيار دائمًا لكن حين يتم الاختيار ليس لدينا القدرة على التراجع في كثير من الأوقات. ولكي نعلم جيدًا أن اختياراتنا لن تؤثر علينا فقط، بل من الممكن أن تؤثر على حياة أقرب الناس إلينا وتدمرها كُليًّا وحينها لن يكون بأيدينا شيء لنفعله فمن المؤكد أنه سيكون فات الأوان..