أتصفح جراحي عاماً تلو الآخر ، تستوقفني صفحتك رغماً عني ، تُثير في داخلي عاصفةً من الأحاسيس لا تهدأ ، وثورةً من الأحزان تعبث بي دون رحمة ، فأعانقها دون كللٍ أو ملل .. أتخبطُ بين جراحٍ تنزف وأملٍ يُرهق كاهلَ الألمَ فيني .. أي أملٍ ذاكَ الذي يجعلكَ تُلازمني حتى في غيابك!! وهل هُناكَ فرصة للعودة ؟؟الكثير!