قصة حقيقية مررت بها خلال زيارتي لجمهورية يبرو لإستكشاف بقايا أطلال حضارة الإنكاء وشواهد الأسطورة الخالية في العصور القديمة (ماتشو يستشف ولا أعلم ماذا كانت تخطي هذه الرحلة الغامضة للمدينة الضالعة في من مفاجات ومواقف صعبة، لن أطيل عليكم في المقدمة وسأترككم تبحرون بين طيات أيامها .