تعاني الام في القصة من اعاقة جسدية , لكنها لا تحاصر حياتها, لانا تحول الكرسي المتحرك الذي تستخدمه , الى لعبة تتسلى بها, هي وطفلها الصغير, فيرى هذا الكرسي مثل آلة عجيبة يحبها , وتكون سر سعادته الذي يشعر بوجود الاعاقة, بقدر ما يشعر بأن امه تقوم تجاهه بما تقوم به كل الامهات, ما يلغي الفروق بين ذوي الحاجات الخاصة وغيرهم من الناس