-خلف الأبواب المغلقة، دنيا مفتوحة على الأمل والألم، الحب والبغضاء وكل الأنساق الأخرى التي تزخر بها ديالكتيكية الحياة، تمر بنا أحداثها المتلاحقة في هذه الرواية، لتكشف لنا حياة طبقة عالية من طبقات المجتمع وما يمكن أن تواجهه من مشكلات وأزمات، أفراح وأتراح، لا علاقة لها بالبعد الطبقي، إذ لا يتبقى ...في غمرة الحياة وهموم النفس البشرية، إلا البعد الإنساني الذي يتساوى فيه الجميع وراء الأبواب.