هذه حكاية عزيزة.امرأة عاديّة تنساب أيّامُها رتيبةً موزّعةً بين مهامّها كأمّ وزوجة وابنة.تؤنسن الأشياء التي تصنع عالمَها، تَغرق في أحلام اليقظة كلّما حدّثتها خالتُها الغريبة الأطوار، تحتمي من هواجسها في حضن أمّها المريضة، وتستحيي من جسمها.حين اتّخذ زوجُ