لأسباب عديدة ومختلفة، لم يشغل الأدب السوداني حتى اليوم المكانة التي يستحقها في الساحة الثقافية، عربية كانت أو عالمية. وأمير تاج السر بلا شك من أفضل سفراء هذا الأدب السوداني اليوم. عبر سطور هذا الكتاب، لن يكتشف القارئ مصير آدم نظر، ابن صانع الطبول الفقي